The 2-Minute Rule for المنازل الذكية
The 2-Minute Rule for المنازل الذكية
Blog Article
كما يجب أن تجعل من الصيانة الدورية جزءاً من جدولك لضمان استمرار عمل الأجهزة بكفاءة.
تأثيرات «كورونا» تظهر على العقارات المصرية الاقتصاد عقارات تأثيرات «كورونا» تظهر على العقارات المصرية
– فتح وإغلاق أبواب أوتوماتيكية بكاشفات الحركة وما إلى ذلك.
يجب أن يحصل المالك على البيانات والمخططات اللازمة لاستخدامها في الصيانة مثل كُتيبات تشغيل الأجهزة وأماكن الأجهزة ومسارات التمديدات والكوابل بالإضافة إلى البرامج التي تم تحميلها على النظام.
تتضمن بعض أجهزة التلفزيون الذكية أيضًا التعرف على الصوت أو الإيماءات.
يمكن للمستخدمين ضبط والتحكم في درجة الحرارة الداخلية والإضاءة والأجهزة أيضًا.
هذا ليس مستحيلاً! يمكنك إصدار أمر صوتي للنظام المتحكم بالمنزل للقيام بذلك عبر تطبيقٍ معين، كما سيقوم بإعداد قائمة بالمستلزمات المنزلية التي لم تعد متوفرة، وطلبها بعد الحصول على موافقتك.
تتيح أجهزة التلفزيون الذكية الإتصال بالإنترنت للوصول إلى المحتوى من خلال التطبيقات المثبتة، مثل الفيديو والموسيقى وتستطيع بعض أجهزة التلفاز الذكية ان المنازل الذكية تنفذ ما يطلبه المستخدم بواسطة التعرف على الصوت أو الإيماءات.
يعد الأمان من العوائق الكبيرة التي تعترض الأشياء بشكل عام وتقنية المنزل الذكي بشكل خاص ؛ وهناك مشكلتان يجب التغلب عليهما :
أفضل دليل شركات البيوت الذكية في المملكة العربية السعودية
يمكن أيضًا للمباني الذكية الاتصال بالشبكة الذكية وهنا يمكن لمكونات المباني الذكية والشبكة الكهربائية “التحدث” و “الاستماع” لبعضهم البعض باستخدام هذه التقنية يمكن إدارة توزيع الطاقة بكفاءة ، ويمكن معالجة الصيانة بشكل استباقي ويمكن الاستجابة لانقطاع التيار الكهربائي بسرعة أكبر .
يمكن أن يتعلم نظام الحرارة الذكي وفقا لعادات المالك ويمكن برمجتها في حد ذاتها. يمكنك أيضًا الإبلاغ عن استهلاك الطاقة المُحضر وتحذيرك عند إجراء الصيانة.
تشمل الأجهزة الإلكترونية الذكية التلفزيونات، والثلاجات، وأفران الطهي، وغيرها من الأجهزة التي يمكن التحكم فيها عن بُعد وتوفر وظائف إضافية للمستخدمين.
ورغم تأكيدات عبد العظيم أنه لا يوجد تأثير لأزمة «كورونا» على السوق العقارية حتى الآن، فإنه يقول: «إذا تفاقمت أزمة (كورونا) فستكون لها تأثيرات على جوانب الحياة كافة، ومنها العقارات»، وهو ما يؤكده بدر الدين بقوله إن «العالم كله سيشهد تراجعاً في معدلات النمو الاقتصادي».